بوابة الموقع | الصفحة الرئيسية | مكتبة الموقع  خدمــــات | دفتر الزوار | قائمتنا البريدية | أضفنا للمفضلة | اتصل بنا |                                                  
 
التاريخ و الجغرافيا           
قضــــايا تاريخيـــــــــة  
وضعيات في التاريـــخ
سندات في التاريــــخ
قضــــايا جغرافـيــــــة
وضعيات في الجغرافيا
سندات في الجغرافيا
مُصطلحات المــــــادة
 بــــــنك الأسئلــــــة 
 بــــــنك الخرائــــــط 
 أعــــــــــــــــــــــلام
 الأحداث المعلمية / س 1
 الأحداث المعلمية / س 2
 الأحداث المعلمية / س 3
مُشاركات خارجيــــــة  عظمــــــــاء               
أعظمُهُم محمـــــــد
محمد الغزالـــــــــي
يوسف القرضــــاوي
مالك بن نبـــــــــــي
عبد الحميد بن باديس
البشير الابراهيمــي
عظماء آخــــــــــرونقضــــــــايا                       
سياسيـــــــــــــــة
دينيــــــــــــــــــــة
تربويـــــــــــــــــــة
مسألــــــــة و رأي
مِلل و نِحَــــــــــــلمع الطلبة                      
سُبُل النجـــــــــــّاح
النتائج الفصليــــــة
واحة التلميــــــــــذاستمتع مع                  
الشعـــــــــــــــــر
الحكمــــــــــــــــة
الصوتيــــــــــــــات
النُكتــــــــــــــــــة
البرامــــــــــــــــجمحلــــيات                          
بلدية خليــــــــــل
الاول في خلـيـــل
أخبــــــــــــــــــار
استضافــــــــــــة
اسهامـــــــــــــات
رسائلكم البريديـة  
عشوائـــــــــــيات
المواد التعليمـية
اعلانات تجاريــــة
اتصل بنـــــــــــــا

















عشوائيات:قضايا و أحداث و أزمات تعيشها الامة ويعيشها العالم  ، كان لابد أن أقول فيها قولا و يكون لي منها موقفا

المواضيع المتوفرة ، أنقر على رقم أو  عنوان الموضوع للوصول السريع
رقم الموضوع الموضوع :رقم الموضوع الموضوع
1 الموقف ، مسلَخُ الرجال 2 مُبررات و ُصولي
3 زعيمه الفذ ؟ 4 أمة المُعجزات
5 ديموقراطية بالجينات 6 حضر الاجانب ، أين العرب ؟
7 عبرة ، للأسف 8 الانتخابات في بلدتي
9 رجوع من بوابة القوقاز 10 عندما يُصبح الإهمال هو القاعدة

 الموقف : مسلخ الرجال !

منذ سنوات ، كنت أُتابع مأساة الرجل الراحل "ياسر عرفات " وهو مُحاصر في مقر المقاطعة في "رام الله "من قِبل الصهاينة ، وفي هذه اللحظة سمعت تصريحا شجيا لأحد " الزعماء " العرب يرُد فيه على أحد الصحفيين ، أكّد فيه  أنه لا يمكنه التدخل واستغلال علاقاته المتميزة جدا مع الرئيس الأمريكي "بوش" لوقف الهجوم البربري الذي يتعرض له الرجل ومن وراءه الشعب الفلسطيني وراح يسوق مبرراته فقال بأنه لا يريد إغضاب أمريكا و هي التي منحت الضوء الأخضر لجزار هذه الأمة "شارون "  ، زيادة على أن أمريكا تسلم بلده حصة مالية سنوية تغطي عجز ميزانيته و انه لا يريد  تجويع شعبه لأن غذاء الناس مرهون بنوع السلوك السياسي و مدى الولاء و الطاعة لإمبراطورية العصر ...
 
حينها تساءلت : ماذا لو طرح على شعوبنا  في استفتاء حر ونزيه السؤال التالي:أي الأمرين تختارين 
              
أن يعيش أبناءك جوعى من أجل قضايا الامة وفي مقدمتها فلسطين  
              
أو أن يعيشوا مترفين ، بطونهم مملوءة دون كرامة و عزة و أنفة 
 
الحقيقة أنني حاولت الوصول إلى إجابة و لو من باب التخمين و التوقع و لكن عجزت كل العجز بسبب تعقيدات الوضع العربي في كل نواحي الحياة و لكن الحقيقة الثابتة التي توصلت اليها هي أن الأمة أبتليت برجال لا يعلم أحد على وجه الأرض من أين جاءوا ؟ فتشت في الماضي فتأكدت بأنهم ليسوا من صناعته و تمعنت في الحاضر فوجدت بأنهم ليسوا من صناعته ايضا ، و تطلعت إلى المستقبل أستشفه ، فتيقنت أن هذا النوع من الرجال منزوع الشجاعة و الضميرلا يمكن أبدا أن يكون له مكان في المستقبل قريبه وبعيده، إذن من أين جاءوا ؟ الواقع توصلت إلى نتيجة غريبة جدا يمكن أن تظحك البعض : لقد جاء هؤلاء من المجهول ...

الأعلى

Share/Bookmark


مبررات وصولي..!

فتحت التلفاز في يوم من أيام هذه الامة الذليلة المنكسرة التي تضربها جميع الامم الاخرى
و لاتحرك ساكنا ، فوجدت رجلا يتحدث في ندوة سياسية بإسم "محلل سياسي عربي" فشدني
      
حديثه الخطير ، فجلست أستمع إليه و هو يذود عن حمى القيادات العربية و دورها في حفظ
        
كيان الدول العربية من الأخطار المحدقة بها من الشرق و الغرب والوسط و الجنوب والأسفل
       
و الأعلى ، كلها أخطار تستوجب تحصين عروش هذه القيادات و غيابها يعني الفوضى بجميع
       
أشكالها ...وراح الرجل السياسي ¡  يشرح كيف أن غياب "زعيم " دولة عربية مجاورة لإسرائيل سينتج عنه انقلاب في الموازين لصالح اسرائيل مما يعني نجاح المشروع الأمريكي - الصهيوني ... في المنطقة العربية ...و بعد إنتهاءه من تحليلاته ، عفوا تخريفاته ،  قلت في نفسي إن الرجل إما أنه من آكلي السحت ومن بطانة "القيادات" أو أنه رجل يهرف بما لا يعرف ...ألا اعلم أن كل الأخطار و بكل أنواعها ومصادرها تجتمع في قائد واحد فقط من قياداته المزعومة

الأعلى

Share/Bookmark


زعيمه الفــــــذ..!

 
شاركت يوما في ندوة على " البالتولك"و كان موضوعها "الزعماء العرب"، سمعت احد المشاركين يطيل الحديث عن "زعيم" عربي جار و عن انجازاته العظيمة و مواقفه النادرة و البطولية في بعض المؤتمرات العربية و التي لا يجاريه فيها احد من زملاءه " الزعماء"، فهو الذي يُغدق على افريقيا من أموال شعبه الجائع  و هو الذي تجرأ على معارضة المشروع "الساركوزي" و هو الذي يملأ قاعة كل مؤتمر صخبا ...و هو الذي كان دوما يسبق الآخرين إلى مشاريع الوحدة العربية و.... أعتقد أن هذا الخطيب على البالتولك نسي أمتنا الجائعة في فلسطين و الصومال و السودان ...وغيرها و هي كثيرة للأسف الشديد ، أين زعيمه من هذا  الحال ؟ أليس الأقربون أولى بالمعروف أم أن زمبابوي و موزمبيق ...هي الأقرب إلى قلب "زعيمنا"...ماذا عن مواقفه  المتقلبة و المزاجية  التي لا تخفي سوى مراهقة سياسية ، بل قل طفولة سياسية ...ألم يكن هذا "الزعيم" دوما هو المبادر إلى إفشال مشاريع الوحدة التي أقامها مع دول عربية كثيرة

الأعلى

Share/Bookmark


أُمـــة المعجزات !

أمتنا هي أمة المعجزات بجدارة ، يعدل الدستور في بلد عربي بين ليلة و أخرى حتي يكون على
مقاس سن (عمر) إبن الرئيس المتوفى لكي يكون رئيسا ، والله مسكينة هي الدساتير في بلداننا

الأعلى

Share/Bookmark


                                                                                       ديموقراطية بالجينات ..!

 
سمعت بعض من يدّعي الدراية بالسياسة و خباياها و تلوناتها يقول أن الشعوب العربية ليست مستعدة بعد  لممارسة الديموقراطية بل إنها ليست أهلا لها ، ومن شدة وقع هذا القول علي كدت أن أجزم بأن الشعوب العربية هي الوحيدة بين شعوب العالم التي يُولد أولادها بجينات خاصة تجعل من الدكتاتورية صفة وراثية تميزهم عن بقية  أولاد العالم ، و كدت أن أفصل في أن هذه الشعوب تبلدت و أصبحت تمتلك مناعة مضادة للفكر الديموقراطي البديع و أنها أضحت تقنع بمؤسسات ديموقراطية هي أقرب إلى الديكور منها إلى جوهر الديموقراطية و تشعباته. ومما يغضب أكثر مما سبق هو تأكيد أحدهم بأن على الأمة أن تنتظر و تصبر و تتعلق بالمستقبل الطويل ، الطويل جدا ، حتى تنعم بالديموقراطية ، ما أتعس هذه الامة ، كتب عليها "زعماءها " و أدواتهم أن تعيش دائما في الطابور حتى في مسألة الديموقراطية

الأعلى

Share/Bookmark


                                                                                      جاء الأجانب ، أين العرب ؟!

تألمت كثيرا و أنا أشاهد على التلفاز سفنا تحمل أجانب من جنسيات مختلفة جاءوا لمساندة الشعب الفلسطيني في غزة و تحاول فتح ثغرة  في جدار هذا الحصار ، تحمّل هؤلاء مخاطر كثيرة و تحدوا تهديدات الصهاينة ، جلبوا معهم ما قدرت سفنهم على حمله من مؤن و مساعدات للتخفيف من معاناة سكان غزة " العرب". وبالمقابل كان العرب هم أول من فرض الحصار على غزة و ساهم في سجن سكانها و ذبحهم ...و هو موقف ليس بالغريب على أمة يحكمها "زعماء"هددوا كل فلسطيني يجتاح معبر "رفح" بقطع رجله 

الأعلى

Share/Bookmark


عِــبرة لــــــــــــلأسف ...!

في يوم  من أيام هذا الزمن النحس ، سمعت عبر التلفاز أن الشرطة الإسرائيلية استدعت رئيس الحكومة السابق " بنيامين نتنياهو " للتحقيق معه حول هدية "تحفة" أهديت له خلال زيارة رسمية لبلد أجنبي و طلبت منه إرجاعها لتكون ملكا للشعب ...و عندها حدثت نفسي قائلا : مالي أرى أوطانا بكاملها تُسرق عندنا و لا أحد يحقق ، بل لا احد يعترض

الأعلى

Share/Bookmark


الإنتخابات في بلدتـــي  

الإنتخابات حالة حضارية وضرورة أكثر من الحياة نفسها ،فيها كل مواصفات التمدُن و الرّقي ، وجميع أمم العالم تمارس الإنتخابات و إن بأشكال و أنماط مختلفة ، فمنها من يستخدمها لتجسيد الفكر الديموقراطي السليم الذي يفيد المجتمع و ينتج رجالا أكفياء ، لا همّ لهم - وهم يحكمون - سوى خدمة الناس و السهرعلى صيانة رصيد الثقة الذي حازوه دون تزييف و لا تزوير...وأمم أخرى فُرض عليها  ممارسة الإنتخاب حتى يقال عن حكامها " ديموقراطيون " و لا ينتج عن هذا النوع من الإنتخاب سوى المزيد من السقوط و الإنحدار....وهو ديدن مجموعة لا بأس بها من دول عالم الجنوب المتخلف ...و أمم أخرى لا تزال حتى اليوم لا تعرف معنى " الإنتخاب" و لا معنى " الحملات الإنتخابية" و لا معنى "صندوق الإنتخاب" و لا معنى " المترشح"...وهذا الواقع  تنفرد به بعض الدول العربية بإمتياز - للأسفو أما في بلدتنا فالوضع شذّ عن القواعد السابقة بميزة خاصة ، فلمواسم الإنتخاب عندنا في بلدتنا شأن آخر لا صلة له بجوهر الإنتخاب و مفرداته ...فقبل أسابيع من اليوم الموعود يبدأ البعض و عن قصد في تحريك الزوابع  و تهييج العواطف و إثارة النزعات لكسب ود الجمهور ، إنها الجهوية المقيتة التي تُثار كلما أقبلت الإنتخابات ثم تختفي لتعود مرة أخرى في موسم إنتخاب آخر ، أفراد يُعكِرون صفو الماء ليصطادوا فيه و يستخدمون أحط  السبل لتحقيق مآربهم ، أفراد لا يملكون من الأدوات التي تُقدِمهم و تُعليهم و ترفعهم سوى هذه الأداة و  التي تنشر بين الناس التوجس و الريبة ، إن لم أقل الضغينة و الكراهيةمنذ قرون خلت دفن الإسلام هذه العصبيات ، و قدّم لنا معاني أخوة الدين و قدم لنا نماذج و عينات عن الرجال الذين يحسنون إذا تصدروا الامة و يتحملون رسالة خدمتها ....هذه هي مواسم الإنتخابات في بلدتي ...ولله في خلقه شؤون....

الأعلى

Share/Bookmark


                                                                                  رجوع ...من بوابة القوقاز

 
تعود روسيا هذه الأيام من بعيد ، إما لإستعادة أمجاد القيصرية أو أمجاد الإتحاد السوفيتي العتيد ، مرّت و لا تزال بمرحلة الإنتقال من النظام الشيوعي البغيض إلى النظام الرأسمالي المتوحش و ما نتج عن ذلك من فراغ إعتمدت عليه الولايات المتحدة في التحكم في رقاب العباد ، يبدو أن الصراع تجدد خصوصا و أن حكام روسيا اليوم من القوميين المتشددين / يتبع

الأعلى

Share/Bookmark


عندما يُصبح الإهمال هو القاعدة

عندما يُصبح الإهمال هو القاعدة في بلد ، فذلك يمثل نــــُذُر شُؤم و علامات الإدبار  والتراجع ، عندما تُصبح حياة الفرد لا تُساوي حتى الصفر وعندما يصبح المسئول بوقاحته وجرأته على رب الناس وعباد رب الناس ملكا من عصور الظلام و الاستبداد ، يدوس على رقاب الناس ، بل قل قاتلا لا يُراعي في جريمته لا مواثيق سماوية و لا مواثيق وضعية ولا مواثيق حتى الجِن إذا كان لها مواثيق
 بدأت القصة في يوم الثلاثاء 11 أوت 2009عندما وقعت حادثة أليمة لعامل كهربائي في بلدية خليل يُدعى / بوناب لخميسي
حيث تمّ تكليفه  بإصلاح خلل  في عمود كهربائي بتوتر عالي

رغم أنه ليس مسئولا على إصلاح مثل هذه الإعطاب

منظر بشع ، ذلك الذي رآه الناس والأمر من ذلك كله هو بقاء الرجل مُعلقا على العمود لساعات دون أن يحرك أحد من المسئولين لإنزاله و دفنه
ثارت ثائرة الجموع وراحت تحطم كل ما يُصادفها في الطريق
ولله في خلقه شؤون و للفساد رجاله الذين يُتقِنون فيُحسِنون الإفساد

الأعلى

Share/Bookmark


   

Free Web Hosting